الصورة التقطها اخي في احدى الرحلات الجوية لرجل فلسطيني رفض الجلوس أثناء مرور الطائرة فوق فلسطين مخالفاً بذلك تعليمات قائد الطائرة ...
كان العجوز يحدق بالوطن الضائع والدموع ملئ عينيه وكأنها نظرة الوداع الأخيرة.. الصورة بألف كلمة يمكن ان تقال في ذكرى النكبة.
اليوم وبعد كل هذا الدمار والخراب من الفرات الى النيل الى الأطلسي، هناك سؤال يطرح نفسه: كم هو عدد الذين ينظرون الآن من السماء لأوطانهم والأسى يملأ قلوبهم والدموع تفيض من عيونهم؟؟"
الدكتورة آمال بركات
إرسال تعليق