منشور رائع وجدته على مجموعة ميكروتيك العرب فيس بوك

تعالو نتكلم شوية عن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات

المفروض ان تعريف الجهاز
"الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات هو جهاز حكومي مصري أنشئ طبقا لقانون تنظيم الاتصالات رقم 10 لسنة 2003 كجهة قومية مسئولة عن تنظيم قطاع الاتصالات تتبع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. يعتمد عمل الجهاز على مبادئ رئيسية منها المحافظة على مبدأ الشفافية والمنافسة الحرة والخدمة الشاملة وحماية حقوق المستخدم."

يعنى المفروض انى انا "كمستخدم" لاى خدمة اتصالات او انترنت الجهاز ده هو المحامي بتاعي وهو الى بيحميني من جشع واستغلال اى شركة تحاول تاخد حقي
انا بقي لا شوفت شفافية ولا ولامنافسة حرة ولا حماية حقوق للمستخدم ولا حاجة من الحاجات الى هما بيقولوا عليها دي خااااالص

وغالبا الجهاز ده عبارة عن شوية ناس كبار على علاقة بناس كبار فى دايرة مسؤولين الاتصالات الكبار فى وسط الكام شركة الكبار وكلهم ناس اكابر فى قلب بعضهم هيوجعوا دماغهم بشوية ناس زينا لييييييييييه ؟

والرقم بتاع الشكاوي 155 بلح وبيتهيألي ان موظفين الجهاز بيلموا الشكاوي ويحطوها فى تقرير وبعدين بيفرشوا الورق ويفطروا عليه طعمية وجبنة فى الاخر ويبقى مصير شكاوي المستخدم اما الدرج او الزبالة

وعلى فكرة انا مش متحامل عليهم خالص والله ولو عايز اتبات اسأل نفسك :
فى كام واحد راضي عن خدمة العملاء لاي شركة اتصالات او انترنت فى مصر ؟!
فى كام واحد مش بيسب ويلعن كل يوم فى الشركة الى هو بيتعامل معاها ؟
سمعت كام مرة اى حد من الى حواليك مبيشتمش فى الشبكة بتاعته ؟

كلمني اكتر بقى عن ارضاء العملاء فى وسط الكام شركة بتوع الاتصالات و الانترنت ؟!

عن فكرتى الشخصية ماذا سيحدث مع الشركات والوزير فى تخفيض سعر الانترنت

من اول يوم طرحت ان مستحيل والشركات هاتحط شروط للوزير لو عملها هاينفذوا

وبالطبع مستحيل الوزير يقدر يعمل شروط الشركات وبالتالى بلح لبن تمر هندى ونتيجة قشطة

ده تقرير عما حدث فى اخر اجتماعات

تفاصيل إجتماع «تنظيم الاتصالات» بـ«شركات الإنترنت»

طالبت شركات الإنترنت العاملة في السوق المصرية، الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، بضرورة إجبار العملاء على عدم الانتقال من شركة إلى أخرى، الأمر الذي رفضته الشركة المصرية للاتصالات خلال الاجتماع، مؤكدة أن ذلك يضر بقواعد المنافسة، وحرية الاختيار للعملاء.

مصادر مطلعة بقطاع الاتصالات أكدت ، أن أهم أسباب فشل الاجتماع الذي عقد الأسبوع الماضي، جاء لرفض الشركة المصرية للاتصالات الاتفاق على العملاء والإضرار بقواعد المنافسة، الأمر الذي تسبب في فشل اجتماع القومي للاتصالات بشركات الإنترنت.

وأشارت إلى أن السبب الرئيسي وراء عدم نجاح الاجتماع الأخير للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات مع الشركات العاملة بسوق الاتصالات والإنترنت ( فودافون وموبينيل واتصالات والمصرية للاتصالات) هو سعى شركات الإنترنت للاتفاق على العملاء بالمخالفةً لقواعد وقوانين المنافسة الحرة والإضرار بمصلحة العملاء، وهو الأمر الذي رفضه ممثلو المصرية للاتصالات بالاجتماع.

وأوضحت المصادر في تصريحات صحفية ، أن المقترح الخاص بتقنين قواعد انتقال العملاء يضر بمصلحة العملاء بشكل كامل ولا يتيح لهم الفرصة أو الحرية في اختيار والتعاقد مع شركات الإنترنت التي تتناسب عروضها مع احتياجاتهم ومتطلباتهم، حيث تطرق المقترح إلى أن يظل كل عميل " رهينة " عند الشركة المتعاقد معها دون حرية الاختيار والإخلال بقواعد المنافسة الشريفة.

أضافت المصادر أن ما يتعلل به مشغلو الإنترنت في مصر من عدم تمكنهم استخدام البنية التحتية عبر الألياف الضوئية والتي تنفذها المصرية للاتصالات، غير مبرر حيث تم الاتفاق مع كل المشغلين حول إمكانية استخدامهم تلك البنية التحتية من خلال اتفاقيات تجارية، هذا فضلا عن أن هذا الأمر هو خيار وليس إجبارا حيث إن جميع مشغلي الاتصالات في مصر مرخص لهم إنشاء بنية تحتية ومد كابلات ألياف ضوئية خاصة بهم.

منتظر ارائكم وتفاعلكم

إرسال تعليق

 
Top